The Definitive Guide to القلق والخوف والتفكير
The Definitive Guide to القلق والخوف والتفكير
Blog Article
القلق والخوف والتفكير
كم مرة كنا خائفين من شئ، ولم يحدث ؟ وكم مرة توقعنا ما هو شر وصار الأمر في صالحنا؟ كثيراً أليس كذلك؟!
وحتى الآن أسبابه غير معروفة، لكن لا يمكن تجاهل دور الجينات وبيولوجيا الدماغ والكيمياء وطبعا البيئة المحيطة.
القلق القلق المرضى تقنيات التعامل مع القلق التوتر
علاج الخوف عند الاطفال ليتعلم الكبار طرق دعم الصغار واحتواء مشاعرهم
النوم مبكراً قبل يوم الامتحان؛ وذلك لأنَّ النوم من أهم الأشياء التي يجب على الإنسان فعلها، فللنوم دور كبير في تشكل الذكريات؛ مما يساعدنا على تذكُّر المعلومات في أثناء الامتحان.
الشخص السلبي هو الشخص الذي يميل إلى التشاؤم والتشكيك بكل ما هو جديد، مما يجعله ينتظر ويتوقع حدوث كل ما هو سيء دائمًا، سواء كان ذلك على المستوى الشخصي كتوقع إصابته بالأمراض أو الإفلاس أو الحوادث السيئة، أو على المستوى العام كتوقعه خسارة منتخب رياضي على سبيل المثال أو انهيار دول وما إلى ذلك.[١]
فطرح أسئلة على الذات مثل "هل يتعين عليّ فعل هذه المهمة اليوم؟" أو "ما أسوأ شيء يمكن أن يحدث نتيجة لذلك؟" قد تكون مفيدة لدرء المخاوف والقلق.
بجانب التأمل يمكن القيام بالعديد من الأنشطة البسيطة للتركيز في اللحظة الحاضرة، ومن ثم تجنب الإفراط بالتفكير، حيث ينصح بالابتعاد عن الشاشات، مثل التلفاز والحاسوب والجوال، وتخصيص وقت للانخراط في ممارسة نشاط واحد بتركيز، كما ينصح بالتركيز أثناء تناول الطعام والاستمتاع بكل قضمة وبنكهة الطعام ومذاقه، كما يوصى أيضا بقضاء وقت بالخارج عبر السير أو التنزه.
فغضبك لا يُخلق من العدم، وحزنك ليس شعورا تافهاً لا قيمة له، وتتعدد الأسباب التي تقف وراء مشاعرك السلبية، فمن الوارد أن يكون ضغط العمل أو المشكلات الشخصية أو الخلافات الأسرية الخيوط المجهولة التي تحركك وتدفع مشاعرك باتجاه السلبية والتشاؤمية.
ويشرح الاختصاصي أن هناك علامات تدل على أنك تعاني من التفكير المفرط، ومنها:
ـ يمكنك استخدام معظم تقنيات الاسترخاء في المنزل أو في أي مكان آخر تقريبًا لاستعادة الهدوء بسرعة عندما تشعر بالقلق.
يصاب معظم الناس بالقلق من وقتٍ لآخر، وقد يتحول إلى اضطرابٍ في حال استمر فترة طويلة ليسبب انزعاجًا ملحوظًا أو يتداخل مع الحياة بطرقٍ مختلفة.
عدم منح الطالب الوقت الكامل لاستقبال الامتحان؛ الأمر الذي يؤدي إلى ضغوطات نفسية وبعد ذلك دراسة دون تركيز.
الشخص السلبي غير قادر على تجربة أشياء جديدة فهو محصور ضمن منطقة الراحة الخاصة به، مما يُؤثر في منع تطوره ونموه بشكل عام في المجتمع أو العمل أو التعليم وغيره.